| افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني | |
|
+2ahmedelsharkawy Ahmed Hossam 6 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 9:40 am | |
| يتألف الكون من اجتماع عدة أبعاد ، بعضها نعرفه حق المعرفة ، وبعضها سمعنا عنه فقط ، وبعضها لا زلنا لا نعرفه حتى الآن ! وقد استطاع العلماء اكتشاف هذه الأبعاد المتعامدة ، ودراسة العديد من خصائصها وتأثيراتها ، فخرجوا إلينا بـنظرية الأبعاد التسعة من الممكن تصنيف هذه الأبعاد ضمن ثلاث فئات ، كما يلي :
1-المكان,الزمان :تقع ضمن هذه الفئة جميع الأبعاد التي نتآلف معها ، ونستخدمها في حياتنا ، ألا وهي أبعاد المكان x ، y و z ، التي تمثل الأبعاد المتعامدة للطول ، العرض ، والعمق على الترتيب . * أما البُعد الرابع ، الزمن t، فهو البُعد المعامد للأبعاد الثلاثة السابقة ، وهو يتميز بخاصية فريدة ، ألا وهي أنه يسمح بالسير ضمنه في اتجاه واحد فقط ؛ من الماضي إلى المستقبل . ـ يتميز بُعد الزمن بأنه ليس خطًا مستقيمًا كالأبعاد الأخرى ، أو كما يتخيله الكثيرون ، بل هو مُنْحنىً مداري حلزوني يدور حول نفسه بشكل أشبه بالنابض (الزنبرك) ، بحيث تمثل قاعدته الماضي ، وتمثل قمته المستقبل ، وعلى هذا يظهر هذا البُعد من الأعلى بشكل دائري ، يُطلق عليه اسم المحيط الزمني . ويتميز هذا البُعد بأن كل بداية لحلقة زمنية ، تتضمن تحويل الحلقة السابقة لها إلى ما يعرف بـالصدى الزمني أو البعد الزمني المُوازي ، وبالتالي لا توجد حدود لعدد الأبعاد الزمنية المتوازية الفريدة ، التي يمكن أن توجد في فترة زمنية محددة . 2- الانتقال الزمني : بعد أن تعرفنا إلى الأبعاد الأربع التي يعرفها معظمنا ، فلنتعرف إلى الأبعاد الأخرى التي لا يعرفها إلا القليل منا ، ولنبدأ بالبُعد الخامس r ، الذي يمثل نصف القطر الزمني ، والذي يمكن أن نتخيله بأنه طول العمود الممتد من نقطة مركز الحلزون الزمني ، والتي تتقاطع مع أحد مسارات الحلزون الزمني في نقطة زمنية معينة . دعونا نتخيل دائرة نصف قطرها r بمحيط زمني مقداره t=1 ، فتكون هي ممثلة للتدفق الزمني القياسي ، ولنتخيل شخصًا يسافر بعيدًا عن مركز الحلزون الزمني بحيث يزداد نصف القطر الزمني r بحيث يصبح المحيط الزمني t=2 ، فعندها يكون قد ضاعف مقدار الزمن السائر في حلقة زمنية واحدة ، وبالتالي قام بتسريع الزمن إلى ضعف نسبته الطبيعية ، وتدعى هذه الظاهرة بالتسارع الزمني . ولنتخيل وجود جهازٍ قادر على تحقيق هذه الظاهرة ، فسيكون هذا الجهاز قادرًا على تسريع الزمن في منطقة معينة ، مما يعود بفائدة هائلة في التجارب التي تحتاج إلى بيئة متسارعة ، كما في تجارب الهندسة الوراثية مثلاً ، بحيث لا يُضطر العلماء إلى انتظار مرور الزمن بشكله الطبيعي كي يروا نتاج تجاربهم ، بل يخفضون الزمن اللازم لتحقيقها بشكل كبير . لكن ماذا عن السير نحو مركز الحلزون بدلاً من الابتعاد عنه ؟ سيؤدي ذلك كما يمكنكم أن تستنتجوا إلى إنقاص المحيط الزمني t، مما يؤدي بالضرورة إلى إنقاص المسار الزمني في الحلقة الزمنية ، ونجد أنفسنا أمام ظاهرة أخرى تدعى بالركود الزمني أو التباطؤ الزمني . وبالتالي ، يمكن للأجهزة التي تستطيع تحقيق نظرية الركود الزمني ، إبطاء الزمن في مناطق معينة ، ولهذا فوائده الهائلة في مجالات تخزين الأنسجة العضوية ، أو في إبقاء رواد الفضاء في حالة من الركود الزمني في رحلات الفضاء الطويلة . كي نستطيع فهم طبيعة البعدين الرابع والخامس ، يمكننا تشبيههما بأسطوانة فونوغراف ، بحيث تمثل المسارت في الأسطوانة تدفق الزمن ، ويمثل نصف القطر من مركز الأسطوانة وحتى النقطة المطلوبة من المسار المطلوب البعد الخامس r ، وبحيث يمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة ابتعادًا عن المركز زيادة في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة التسارع الزمني) ، ويمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة اقترابًا من المركز نقصًا في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة الركود الزمني) . 3- السفر عبر الزمن : ماذا عن البُعد السادس ؟ حسنًا ، يمكننا التعبير عن البُعد السادس s باعتباره المسافة العمودية بين المسارات الزمنية ، أي ارتفاع الحلزون الزمني ، ويُستخدم هذا البُعد في ما يُعرف بـالسفر عبر الزمن ، أو بالتنقل بين النقاط المتطابقة بين الأبعاد الزمنية الموازية . هذا البُعد محدود مثل الزمن t، إذ يمكن السير فيه في اتجاه واحد بشكل طبيعي ، بحيث تُفتح البوابات عبر البُعد السادس إلى الماضي فقط ، وباعتبار أن البعد s يتعامد مع البعد t، تُتفح البوابات في نفس النقطة في المسارات الزمنية المتعددة . أي أننا يمكن أن نسافر عبر مضاعفات من المسارات الزمنية الكاملة إلى الماضي ، فإذا كان المسار الزمني t=500 يومًا، يمكن عندها التنقل في البوابات عبر البُعد السادس في مضاعفات من 500 يوم فقط . 4- الانتقال الآني : الأبعاد الثلاث الأخيرة : u ، v ، وw ، هي الأبعاد الثلاثة للفضاء الداخلي . إذا اعتبرنا أبعاد المكان x ، y ، وz على شكل حلزوني مثل t ، عندها يمكننا اعتبار أبعاد الفضاء الداخلي على أنها المسافات بين المسارات الحلزونية المكانية التالية لها مثل البُعد السادس ، لهذا يُعرف السفر عبر الأبعاد الداخلية بين نقطتين في الفضاء الطبيعي بالانتقال الآني الداخلي . تتأثر المسارات المكانية بشدة بالحقول المغناطيسية ، لهذا تكون المسارات المكانية مضغوطة بقرب بعضها إلى بضعة أمتار فقط عند سطح الأرض ، في حين أنها قد تبعد ملايين الكيلومترات عن بعضها في عمق الفضاء بعيدةً عن أية حقول للجاذبية ، وبالتالي تمكّن هذه الظاهرة عملية الانتقال الآني ضمن بضعة أمتار عند سطح الأرض ، والانتقال الآني عبر عدة سنوات ضوئية في عمق الفضاء ، دون اختلاف كبير في الطاقة المصروفة في كلتا الحالتين ، أي أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني على سطح الأرض ينقل الشخص مسافة بضعة كيلومترات ، في حين أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني في عمق الفضاء ينقل الشخص ما يقارب سنة ضوئية ، وفي كلتا الحالتين تكون الكمية المصروفة من الطاقة متماثلة . إنشاء البوابات الزمنية : تسمح البوابات الزمنية بالسفر بين حلقتين زمنيتين متشابهتين في المسارات الزمنية المختلفة، وذلك من خلال البعد السادس. ولإنشاء بوابة زمنية مستقرة، يجب علينا اتباع عدة إجراءات، أولها أن تكون البوابة الزمنية في منطقة مستقرة جيولوجيًا، وأن تكون محاطةً بمادة مصمتة سميكة وكثيفة؛ وكمثال على ذلك يمكننا التفكير في كهف عميق، ذو جدران حجرية، بحيث تكون المادة المصمتة السميكة المحيطة بمعدات البوابة الزمنية قديمة زمنيًا، كي تكون موجودة في نفس المكان على طرفي البوابة الزمنية. بعبارة أخرى، أن تكون المادة المحيطة بمعدات البوابة الزمنية متواجدةً في كلا الزمنين، الحاضر والماضي، كي تسمح بالسفر بينهما. يعود ذلك إلى استقلالية البعد الزمني عن البعد المكاني، فإذا افترضنا مكانًا بين (المريخ) و(الزهرة) في تاريخ محدد، وقام مسافر بالسفر عبر الزمن من خلال بوابة زمنية في هذا المكان بحيث يعود عشرة أعوام إلى الماضي، فهل سينتقل إلى هذا المكان بالضبط قبل عشرة أعوام؟ أم سيظهر في نقطة مكانية بين (المريخ) و(الزهرة)؟ أم سيظهر في ذلك الجزء من الكون (الذي تتحرك فيه الأنظمة الشمسية باستمرار) بالضبط قبل عشرة أعوام؟ إن توضع جميع النقاط في الفضاء نسبي فيما بينها، وهو يتغير باستمرار بمرور الزمن، لهذا لا يمكن بناء البوابة الزمنية بشكل عشوائي في أي مكان في الفضاء الخالي، بل يجب ربطها إلى بروتونات وذرات معينة، وهذه بدورها تملك خواصًا مثل المادة، الجاذبية، والمكان الذي تشغله. إذ يتميز (البروتون) بأن خواصه لا تتغير بمرور الزمن، لهذا يكون الفضاء في المستوى دون الذري ثابتًا ومستقرًا على مدى الأزمنة الطويلة (يُعرف هذا المبدأ بمبدأ الاستمرارية البروتونية). ما أن يتم تحديد بيئة مستقرة ومناسبة، يمكن البدء في إنشاء البوابة الزمنية، وذلك بتثبيت مسرع (تاكيوني) بحيث يمكنه إصدار تدفق (تاكيوني) ثابت على عدسات جذب هائلة الكثافة، والتي تقوم بتركيز الحقل (التاكيوني) على شكل سطح مفرد ضمن مادة بروتونية مستقرة ((التاكيونات) عبارة عن جزيئات ثلاثية الأبعاد تشغل الأبعاد الثاني، الرابع، والسادس، والتي لا تزال في حيز الدراسة النظرية الغير ممكن إثباتها عمليًا، نتيجة خواصها الطورية البعدية الفريدة). تتألف عدسات الجذب من مادة صناعية هائلة الكثافة، تنتج عن القصف المستمر بواسطة تدفق جذبي من مسرع جذبي يميل بزاية قائمة عن المسرع (التاكيوني)، بحيث تتقاطع (التاكيونات) وتدفقات (الجرافيتونات) في مركز عدسات الجذب. ((الجرافيتونات) عبارة عن جزيئات ثلاثية الأبعاد تشغل الأبعاد الخامس، السابع، والتاسع، وتشترك بالكثير من الصفات مع (البروتونات) لكن في طور بُعدي مختلف، وبهذا تستطيع (الجرافيتونات) اختراق المواد المصمتة بعكس (البروتونات)). تجب المحافظة على عدسات الجذب في درجة حرارة منخفضة جدًا تقترب بكثير من درجة الصفر المطلق، بحيث تكون حركة الذرات في حدها الأدنى، مما يلعب دورًا أساسيًا في الحفاظ على تدفق (تاكيوني) مستقر. وتُستخدم عدسات الجذب أساسًا في المساهمة في انكسار التدفق (التاكيوني) على طول محور البعد السادس؛ وتحدد درجة الانكسار عدد الحلقات الزمنية التي يمكن أن تمتد البوابة الزمنية إليها إلى الماضي. لهذا تتطلب العودة إلى زمن أبعد في الماضي إلى درجة أكبر من انكسار التدفق (التاكيوني)، والذي يعني بدوره كثافة جاذبية أكبر في عدسات الجذب. تعتمد كثافة وتردد التدفق (التاكيوني) على قُطر البوابة الزمنية، وبهذا تحتاج بوابة زمنية قُطر فتحتها عدة أمتار إلى ملايين من الطاقة (التاكيونية) لإبقائها مفتوحةً مقارنةً بالطاقة المصروفة لإبقاء بوابة زمنية بقطر من المستوى الذري مفتوحة. وعندما تفتح البوابة، تبدو على شكل سطح دائري، وتؤدي التأثيرات البُعدية والجذبية إلى إنشاء نوع من التأثير البصري فيما يشبه دوامة قوس قزح في البوابة، في حين تبدو فجوة البوابة وكأنها تنسحب إلى داخلها؛ وتعود هذه الظاهرة البصرية إلى تأثير انكسار البعد السادس للتدفق (التاكيوني). وبعد أن تتكون البوابة الزمنية، ويتم اختيار درجة وقُطر البعد السادس، يمكن للمسافر عبر الزمن أن يدخل الفجوة عبر الجانب المقابل للمسرع (التاكيوني)، بمعنى أن المسرع (التاكيوني) وعدسات الجذب تصبح خلف البوابة الزمنية. وفي خط زمن الماضي، يخرج المسافر من الطرف الآخر لسطح البوابة الزمنية، بحيث تصبح عدسات الجذب في خط زمن المستقبل. في واقع الأمر، إن السفر عبر بوابة الزمن ليس بسهولة تجاوز مدخل باب عادي، إذ يجب أن تكون فجوة البوابة الزمنية على سطح مادة (بروتونية) صلبة، والعثور على مادة (بروتونية) مستقرة في سطح ثنائي الأبعاد رقيق لدرجة تسمح بالعبور عبره في الطبيعة، لهو أمر في منتهى الصعوبة؛ لهذا فمن الصروري أن يستخدم مسافرو الزمن آلية اقتطاع للتوجه عبر المادة الصلبة التي تم إنشاء البوابة الزمنية داخلها. إن تأثير الانتقال المكاني في البوابة الزمنية يؤدي إلى سماكة تقارب عشرة أقطار ذرية، وبالتالي يمكن إنشاء فجوة في المادة في أحد طرفي البوابة الزمنية، وغالبًا هو طرف المستقبل، بشكل مباشر عبر المادة في الطرف الآخر من البوابة الزمنية في طرف الماضي، لكن سطح المادة (البروتونية) (الذي تم إنشاء البوابة الزمنية عليه) سيحوي مادة ملاصقة تدعمه في كلا الطرفين. استخدام البوابات الزمنية : بعد أن يتم تجهيز المعدات وإنشاء البوابة الزمنية المستقرة، يمكن عندها للمسافر أن يستخدم البوابة الزمنية لاجتياز البعد السادس إلى حلقة زمنية في الماضي. هناك بعض الحدود التي تجب ملاحظتها في بوابات الزمن عبر البعد السادس، فمثلاً ستوجد نقطة في الزمن الماضي لم تكن فيها المادة التي تم إسقاط البوابة الزمنية عليها موجودة، إذ أن أعمق كهوف الأرض قد نشأت في وقت من التاريخ الجيولوجي للأرض، وبهذا تكون الحدود العملية لأية بوابة على الأرض أقل من بليون عام في الماضي، وللرجوع إلى ماضٍ أبعد من هذا لابد من إنشاء البوابة الزمنية ضمن مادة أكثر قدمًا واستقرارًا جيولوجيًا، مثل (القمر)، (المريخ)، أو أي من أقمار الكواكب الأخرى في النظام الشمسي. كما يجب أن يقتصر السفر عبر الزمن إلى نقاط زمنية تسبق إنشاء البوابة الزمنية، باعتبار أن البوابة الزمنية قد تبقى في نفس المكان مفتوحة لعدة سنوات، وقد يقوم مسافرون عبر الزمن - من المستقبل هذه المرة - بفتح بوابة زمنية في نفس مكان معدات البوابة التي ننوي فتحها، مما سيقود إلى حالٍ عسيرة إذا اضطروا لمواجهة أنفسهم في الأزمنة الماضية! لهذا، فمن المفضل أن تُفتح البوابة الزمنية إلى الماضي في مكان خاص ومنعزل بحيث لا يرى أحد وصول مسافري الزمن، وبالتالي نحافظ على انحراف زمني في حده الأدنى، ويملك المسافرون السيطرة شبه المطلقة على أنفسهم في هذه الحالة. إن البوابة الزمنية لوحدها لن تكون كافية من أجل استكشاف الماضي، فالبوابة الزمنية العميقة في كهف ما، قد توصل المسافر إلى منطقة خالية مظلمة في الماضي، عديمة الفائدة لأي نوع من الأبحاث الزمنية أو التاريخية. لهذا، يمكن استخدام أداة مفيدة جدًا إلى جانب معدات البوابة الزمنية، ألا وهي الناقل الآني الداخلي، والذي يجب أن يكون سهل الحمل والنقل عبر البوابة الزمنية إلى خط الزمن الماضي. لابد من وضع الناقل الآني على منصة ممتدة أمام البوابة الزمنية، بحيث يمكن تمديده عبر الفجوة الزمنية المفتوحة، وما أن يصبح الناقل في الطرف الآخر للبوابة (الزمن الماضي) حتى يصبح بإمكان المسافر أن يستخدمه في التنقل إلى أي موقع يريده في الماضي، وبهذا نكون قد استفدنا من الانتقال الزمني للعودة إلى الماضي، ومن الانتقال المكاني للتنقل ضمن هذا الماضي. بالإضافة إلى الناقل الآني، قد يحتاج المسافر إلى أدوات أكثر ملائمة للتنقل من جهاز الانتقال الآني، كعربة أو مركبة صغيرة، يستخدمها في التنقل ضمن الماضي، ومن البديهي أن ازدياد عدد المعدات التي يأخذها معه المسافر يكافئ ازدياد حجم الفجوة الزمنية، والتي تحتاج بدورها إلى طاقة أكبر لإبقائها مفتوحة. من أجل الرحلات الطويلة إلى الماضي، يمكن تصغير الفجوة الزمنية بعد أن يعبرها المسافر إلى قطر أصغر، ولدى رغبة المسافر بالعودة، يقوم ببث إشارة (تاكيونية) عن طريق مولد نبضات (تاكيوني)، يتم اكتشافها بواسطة معدات البوابة الزمنية على الطرف الآخر من الفجوة الزمنية، فيزداد قطر البوابة كي يسمح بعودة المسافر إلى عصره. وبالطبع تساعد هذه الطريقة كثيرًا في توفير الطاقة اللازمة لإبقاء البوابة الزمنية مفتوحة بقطر صغير بدلاً من قطرها الأساسي. يبقى التحذير الهام والأساسي في هذه البوابات، وهو أن إغلاق البوابة الزمنية يؤدي إلى فقد الاتصال بين الخطين الزمنيين إلى الأبد، وكل فتحٍ لبوابة زمنية، حتى لو كان إلى نفس الفترة الزمنية، سينشئ اتصالاً إلى خط زمني جديد كليًا، فإذا كان مسافر زمني في الجانب الماضي لبوابة زمنية لدى إغلاقها، فسيبقى هذا المسافر حبيس خط الزمن الماضي إلى الأبد. | |
|
| |
ahmedelsharkawy الإدارة
عدد الرسائل : 742 العمر : 35 حالتك الآن : تمام الحمد لله الإدارة : : تاريخ التسجيل : 24/07/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 12:34 pm | |
| mashKooor 3ala alma3lomat | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 4:09 pm | |
| ايه ياعمونا ده ! ده اللي هو ازاي !! الموضوع كبير أوي يازعيم !!! بس والله أنا شفت نفس الفكرة typical في فيلم أجنبي ... موضوع ناااااااااار ..................... | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 6:24 pm | |
| شكرا للمرور.................دة اللي هو ازاي ايه انت مش فاهم الموضوع ولا ايه يا باشا...... | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 6:31 pm | |
| بس انا شايف ان البوابه لو اغلقت ممكن نفتحها في نفس الزمن اللي اتفتحت فية بس لازم نكون عارفين الميعاد اللي هيتتطابق فيه النقطين على الحلزون الزمني ...........ولا ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الجمعة أغسطس 08, 2008 11:43 pm | |
| فاهم يازعيم بس علشان الموضوع عاجبني بس بقول كده .. ممكن بس انت ذكرت في الموضوع انه مينفعش حتي لو فتحت تاني عند نفس الخط الزمني هيروح في مكان جديد مش لنفس النقطة ولا حاجة وبالتالي هنفقد الاتصال بيه إلا إذا بحث عنه بأه بالمعدات اللي ناويين ينتقلوا بس أعتقد ان الموضوع ده شبه مستحيل .................. | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني السبت أغسطس 09, 2008 5:06 am | |
| يمكن........بس دة معناه ان مينفعش نختار الخط الزمني اللي هنرجعله ........ازاي دي تبقى حاجة وحشة اوي لانها اجباري يبقى ايه الفايدة؟ | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني السبت أغسطس 09, 2008 6:30 pm | |
| فعلا هو ده اللي مكتوب في الموضوع في الأخر ان لو البوابة اتقفلت ورحت لنفس الخط الزمني مش هتلاقي الشخص ده وهيبقي خط زمني جديد خالص ملوش علاقة بيه حتي لو فتحت نفس البوابة وبالتالي الشخص هيبقي حبيس خطه الزمني زي مانت قايل ..... لهذا، فمن المفضل أن تُفتح البوابة الزمنية إلى الماضي في مكان خاص ومنعزل بحيث لا يرى أحد وصول مسافري الزمن، وبالتالي نحافظ على انحراف زمني في حده الأدنى، ويملك المسافرون السيطرة شبه المطلقة على أنفسهم في هذه الحالة.
الفقرة دي غريبة ... الموضوع ده جامد جدا ده اللي انا كنت بسأل عليها يادوك هل هيعيشوا فعلا مع الناس دي ويقولولهم احنا ناس من المستقبل .. طب هل ممكن يعيشوا معاهم باقي عمرهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعدين الحاجات دي كلها افتراضية والعلماء بيوصفوا البوابات علي أنها واقع ملموس !! بس ممكن والله ليه لأ .. العلم ده يقدر يعمل كل حاجة !!!!!!!!!
عدل سابقا من قبل MAN في السبت نوفمبر 07, 2009 7:26 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني السبت أغسطس 09, 2008 7:01 pm | |
| ده موضوع بيوضح فكرة الانتقال الأني : في بداية الثمانينات ، كان حلم العلماء الأول هو بلوغ مرحلة ، اعتبروها ذروة الاتصالات والانتقالات في الكون ، وأطلقوا عليها اسم " الانتقال الآني " ومصطلح " الانتقال الآني " هذا يعني الانتقال في التو واللحظة من مكان إلى آخر ، يبعد عنه بمسافة كبيرة أو بمعنى أدق الانتقال الآن وفورا وهذا الانتقال هو ما نراه في حلقات " رحلة النجوم " .. تلك الحلقات التليفزيونية الشهيرة ، التي تحولت إلى سلسلة من أفلام الخيال العلمي الناجحة ، بالاسم نفسه ، والتي نرى في كل حلقاتها شخصا على الأقل ، يدخل إلى أنبوب زجاجي ، لينتقل بوساطة شعاع مبهر إلى أنبوب آخر ، في مكان آخر فكرة مثيرة مدهشة ، تختصر الزمان والمكان إلى أقصى حد ممكن ، وككل فكرة مثلها ، نجحت في إثارة اهتمام وخيال العلماء ، الذي يتعاملون مع كل أمر باعتباره ممكن الحدوث ، لو نظرنا إليه من زاوية ما وبينما اكتفى المشاهد العادي بالانبهار بالفكرة ، أو الاعتياد عليها ، كل العلماء يكدون ويجتهدون ، لإيجاد سبيل علمي واحد إليها وعدني بأنك لن تشعر بالدهشة ، والمفاجأة عندما أخبرك أنهم قد نجحوا في هذا ، إلى حد ما . نعم .. نجحوا في تحقيق ذلك " الانتقال الآني " في العمل ، ولكن هذا لم ينشر على نطاق واسع .. السؤال هو لماذا !؟! ما داموا قد توصلوا إلى كشف مذهل كهذا ، فلماذا لم ينشر الأمر ، باعتباره معجزة علمية جديدة ، كفيلة بقلب كل الموازين رأسا على عقب ؟! والجواب يحوي عدة نقاط مهمة كالمعتاد فالانتقال ، الذي نجح فيه العلماء ، تم لمسافة تسعين سنتيمترا فحسب ، ومن ناقوس زجاجي مفرغ من الهواء إلى ناقوس آخر مماثل ، تربطهما قناة من الألياف الزجاجية السميكة ، التي يحيط بها مجال كهرومغنطيسي قوي ثم ان ذلك الانتقال الآني ، تحت هذه الظروف المعقدة ، والخاصة جدا ، لم ينجح قط مع أجسام مركبة ، أو حتى معقولة الحجم ، كل ما نجحوا في هو نقل عملة معدنية جديدة ، من فئة خمسة سنتات أميركية من ناقوس إلى آخر . ثم انه لم يكن اانتقالا آنيا على الإطلاق ، إلا لو اعتبرنا أن مرور ساعة وست دقائق ، بين اختفاء العملة من الناقوس الأول ، وحتى ظهورها في الناقوس الثاني ، أمرا آنيا ! لذا ، ولكل العوامل السابقة ، اعتبر علماء أوائل الثمانينات أن تجاربهم ، الخاصة بعملية الانتقال الآني قد فشلت تماما ولكن علماء نهاية التسعينات نظروا إلى الأمر من زاوية مختلفة تماما ، فمن وجهة نظر بعضهم ، كان ما حدث انتقالا عبر " الزمكان " أو عبر الزمان والمكان معا ، وليس انتقالا آنيا بالمعنى المعروف ومن هذا المنطلق ، أعادوا التجربة مرة آخرى ، ولكن من منظور مختلف تماما ، يناسب الغرض الذي يسعون إليه هذه المرة ، ولتحقيق الغرض المنشود ، رفعوا درجة حرارة العملة المعدنية هذه المرة ، وقاسوها بمنتهى الدقة ، وبأجهزة حديثة للغاية ، وحسبوا معدلات انخفاضها ، في وسط مفرغ من الهواء ، ثم بدؤوا التجربة . وفي البداية ، بدا وكأن شيئا لم يتغير ، قطعة العملة اختفت من الناقوس الأول ثم عادت إلى الظهور في الناقوس الثاني ، بعد ساعة وست دقائق بالتحديد ، ولكن العلماء التقطوا العملة هذه المرة ، وأعادوا قياس درجة حرارتها بالدقة نفسها ، والأجهزة الحديثة نفسها للغاية . ثم صرخوا مهللين . فالانخفاض الذي حدث ، في درجة حرارة العملة المعدنية الصغيرة ، كان يساوي وفقا للحسابات الدقيقة ، أربع ثوان من الزمن فحسب ، وهذا يعني أن فرضيتهم الجديدة صحيحة تماما . فتلك السنتات الخمسة الأميركية ق\ انتقلت ليس عبر المكان وحده ، ولكن عبر الزمان أيضا أو بالمصطلح الجديد ، عبر الزمكان فعلى الرغمن من أن الزمن الذي سجله العلماء فعليا ، لانتقال تلك العملة ، من ناقوس إلى آخر ، هو ساعة وست دقائق ، إلا أن زمن الانتقال ، بالنسبة لها هي ، لم يتجاوز الثواني الأربع انتصار ساحق لنظري السفر عبر الزمن . ولكن يحتاج إلى زمن طويل آخر ، لوضعه موضع الاعتبار ، أو حتى لوضع قائمة بقواعده ، وشروطه ، ومواصفاته . فالمشكلة ، التي ما زالت تعترض كل شيء هي أن تكل النواقيس المفرغه ما زالت عاجزة عن نقل جسم مركب واحد ، مهما بلغت دقته ، أو بلغ صغره .. لقد حاول العلماء هذا ، حاولوا وحالوا وفي كل مرة ، كانت النتائج تأتي مخيبة للآمال بشدة ، فالجسم المركب الذي يتم نقله ، تمتزج أجزاؤه ببعضها البعض ، على نحو عشوائي ، يختلف في كل مرة عن الأخرى وليس كما يمكن أن يحدث ، لو أننا صهرنا كل مكوناته مع بعضها البعض ، ولكنه امتزج من نوع عجيب ، لا يمكن حدوثه في الطبيعة ، حيث تذوب الجزيئات في بعضها البعض ، لتمنحنا في النهاية شيئا لا يمكن وصفه ، المزدوجه المتناقضة ، التي تثير حيرة الكل بلا استثناء إنه ممكن ومستحيل في آن واحد ، ممكن جدا ، بدليل أنه يحدث من آن إلى آخر ومستحيل جدا ، لأنه لا توجد وسيلة واحدة لكشف اسرار وقواعد حدوثه في أي زمن . بل ولا توجد حتى وسيلة للاستفادة منه . ولقد كان الأمر يصيب العلماء بإحباط نهائي ، لولا أن ظهر عبقري آخر ، في العصر الحديث ليقلب الموازين كلها رأسا على عقب مرة أخرى انه " ستيفن هوكنج " الفيزيائي العبقري ، الذي وضع الخالق عزوجل قوته كلها في عقله ، وسلبها من جسده ، الذي اصيب في حداثته بمرض نادر ، جعل عضلاته كلها تضمر وتنكمش ، حتى لم يعد ياستطاعته حتى أن يتحرك ، وعلى الرغم من هذا فهو استاذ للرياضيات بجامعة " كمبردج " البريطانية ، ويشغل المنصب ذاته ، الذي شغله " اسحق نيوتن " واضع قوانين الجاذبية الأولى منذ ثلاثة قرون والعجيب أن ستيفن هوكنج قد حدد هدفه منذ صباه ، ففي الرابعة عشرة من عمرة, قرر ان يصبح عالما فيزيائيا . وهذا ما كان . ولقد كشف ستيفن هوكنج عن وجود أنواع أخرى من الثقوب السوداء ، اطلق عليها اسم " الثقوب الأولية " بل اثبت ان تلك الثقوب تشع نوعا من الحرارة ، على الرغم من قوة الجذب الهائلة لها ومع كشوفه المتتالية, التي قوبلت دوما باستنكار أولي, ثم انبهار تال ، فتح هوكنج شهية العلماء ، للعودة إلى دراسة احتماليات السفر عبر " الزمكان " الكوني ، لبلوغ كواكب ومجرات, من المستحيل حتى تخيل فكرة الوصول إليها بالتقنيات المعروفة حاليا
وهنا ظهرت إلى الوجود مصطلحات وكشوف جديدة مثل انفاق منظومة الفضاء والزمن ،والدروب الدوارة, والنسيج الفضائي ، وغيرها ، وكل مصطلح منها يحتاج إلى سلسلة من المقالات لوصفه ، وشرح وتفسير أبعاده المعقدة ، وأهمية المدهشة في عملية السفر عبر الزمن والمكان .. أو الزمكان وأصبح ذلك المصطلح يضم قائمة من العلماء ، إلى جوار " ألبرت أينشتين "مثل " كارل شفارتزشليد "و " مارتن كروسكال " و " كيب ثورن " و " ستيفن هوكنج " نفسه وبالنسبة للمعادلات الرياضية ، مازال السفر عبر الزمن ممكنا ، وما زال هناك احتمال لأن يسير الزمن على نحو عكسي ، في مكان ما من الفضاء أو الكون ، أو حتى في بعد آخر ، من الأبعاد التي تحدث عنها " أينشتين " والآخرون وما زالت هناك عمليات رصد لأجسام مضادة تسير عكس الزمن ، وتجارب علمية معملية ، تؤكد احتمالية حدوث هذا الأمر الخارق للمألوف ، تحت ظروف ومواصفات خاصة ودقيقة جدا وما زال العلماء يجاهدون ويعملون ويحاولون ولكن يبقى السؤال نفسه حتى لحظه كتابة هذه السطور . هل يمكن أن تتحول قصة " آلة الزمن " يوما إلى حقيقة ؟ ! وهل يتمكن البشر اليوم من السفر عبر الزمكان إلى الماضي السحيق ، أو المستقبل البعيد ؟ هل ؟! من يدري ؟! ربما | |
|
| |
nona مشرف
عدد الرسائل : 877 الأوسمة : : تاريخ التسجيل : 10/10/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني السبت أغسطس 09, 2008 11:49 pm | |
| انا فهمت اول جزئيه بعد كده شويه لخابيط معايا......بس في النهايه بجد بشكرك علي مواضيعك الجميله دي بتخلي الدماغ شغال | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الأحد أغسطس 10, 2008 11:53 am | |
| فالمشكلة ، التي ما زالت تعترض كل شيء هي أن تكل النواقيس المفرغه ما زالت عاجزة عن نقل جسم مركب واحد ، مهما بلغت دقته ، أو بلغ صغره .. لقد حاول العلماء هذا ، حاولوا وحالوا وفي كل مرة ، كانت النتائج تأتي مخيبة للآمال بشدة ، فالجسم المركب الذي يتم نقله ، تمتزج أجزاؤه ببعضها البعض ، على نحو عشوائي ، يختلف في كل مرة عن الأخرى وليس كما يمكن أن يحدث ، لو أننا صهرنا كل مكوناته مع بعضها البعض ، ولكنه امتزج من نوع عجيب ، لا يمكن حدوثه في الطبيعة ، حيث تذوب الجزيئات في بعضها البعض ، لتمنحنا في النهاية شيئا لا يمكن وصفه ، المزدوجه المتناقضة ، التي تثير حيرة الكل بلا استثناء إنه ممكن ومستحيل في آن واحد ، ممكن جدا ، بدليل أنه يحدث من آن إلى آخر ومستحيل جدا ، لأنه لا توجد وسيلة واحدة لكشف اسرار وقواعد حدوثه في أي زمن . الجزئية دي غريبة اوي يعني ايه المزدوجة المتناقضه وشكل لايمكن وصفه وكيف انه ممكن ومستحيل في نفس الوقت | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الأحد أغسطس 17, 2008 2:27 pm | |
| محدش أفادني | |
|
| |
محمد عاطف نجم فعال
عدد الرسائل : 125 : تاريخ التسجيل : 14/07/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء أغسطس 25, 2009 1:33 pm | |
| | |
|
| |
siso مراقب عام
عدد الرسائل : 354 العمر : 33 : تاريخ التسجيل : 25/07/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الإثنين سبتمبر 28, 2009 4:33 pm | |
| الموضوع دا كان اتكلم فية الدكتور صلاح البحيرى قبل كدة | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| |
| |
siso مراقب عام
عدد الرسائل : 354 العمر : 33 : تاريخ التسجيل : 25/07/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 6:54 am | |
| انا سمعت قبل كدة ومش مقتع بيةة | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 8:52 am | |
| ماشي معاك ، ومش مقتنع بيه علي أساس ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |
|
| |
siso مراقب عام
عدد الرسائل : 354 العمر : 33 : تاريخ التسجيل : 25/07/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 4:51 pm | |
| 3- السفر عبر الزمن : ماذا عن البُعد السادس ؟ حسنًا ، يمكننا التعبير عن البُعد السادس s باعتباره المسافة العمودية بين المسارات الزمنية ، أي ارتفاع الحلزون الزمني ، ويُستخدم هذا البُعد في ما يُعرف بـالسفر عبر الزمن ، أو بالتنقل بين النقاط المتطابقة بين الأبعاد الزمنية الموازية . هذا البُعد محدود مثل الزمن t، إذ يمكن السير فيه في اتجاه واحد بشكل طبيعي ، بحيث تُفتح البوابات عبر البُعد السادس إلى الماضي فقط ، وباعتبار أن البعد s يتعامد مع البعد t، تُتفح البوابات في نفس النقطة في المسارات الزمنية المتعددة . أي أننا يمكن أن نسافر عبر مضاعفات من المسارات الزمنية الكاملة إلى الماضي ، فإذا كان المسار الزمني t=500 يومًا، يمكن عندها التنقل في البوابات عبر البُعد السادس في مضاعفات من 500 يوم فقط .
دى النقطة الى انا مش مقتنع بيها | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 5:24 pm | |
| مش مقتنع بيها ولا مش فاهمها كويس؟ | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 10:20 pm | |
| | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 10:22 pm | |
| | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الخميس أكتوبر 01, 2009 5:17 am | |
| | |
|
| |
siso مراقب عام
عدد الرسائل : 354 العمر : 33 : تاريخ التسجيل : 25/07/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الخميس أكتوبر 01, 2009 5:18 am | |
| | |
|
| |
MAN نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 4826 العمر : 34 العمل/الترفيه : reading & playing chess حالتك الآن : ma ydoresh الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الخميس أكتوبر 01, 2009 5:35 am | |
| العلم بيقول ان ده ممكن بس تحت ظروف معقدة جدا تكاد تكون مستحيلة بس برضه ممكن ، وإذا أمكن ذلك سنعبر للماضي لكننا لن نعبر للمستقبل بأي حال من الأحوال | |
|
| |
Ahmed Hossam نجم مؤهل للإشراف
عدد الرسائل : 2506 العمر : 34 الموقع : www.yahoo.com العمل/الترفيه : الانترنت حالتك الآن : good الأوسمة :
: تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| موضوع: رد: افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني الخميس أكتوبر 01, 2009 6:01 am | |
| اديك رديت على سؤالك ان كيف يكون ممكن ومستحيل في نفس الوقت
ودي تعقيدها لا يختلف عن تجربة فيلادلفيا كتير..اذن ممكن نقول انها ممكنة | |
|
| |
| افتراضي نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمني | |
|